كأنثى مجنونة تضج مشاعرها في دجى الليل .. فتنضح بدموعها
كرجلٍ تائهٍ في همومه لا يستسلم ولا يضعف
يبحث عن صدرٍ يحتويه .. عن قلبٍ يرويه ..
فيجد ما يبحث .. فيتوقف ليرتاح
تلك الأنثى و ذاك الطفل .. متشابهان و ذاك الرجل
فكلنا في النهاية طفل ..
نتعب و نغضب .. نفرح و نلعب
كلنا نحتاج لمساحةٍ نسترخي بها بعيداً عمّا يكدرنا
الله عليكى اعلق اققول اية بس
روووووووووووعة جامد
بجد متالقة كا العادة
تقبلى مرورى يا ملكة قلبى